توقف قطار الدوري بالأمس عند محطة النصر رغم تميز الأهلي في هذه السنة ولكن حينما تتكرر تلك السلسلة المخجلة من المشاهد التحكيمية فهذا يجلب الكثير من التساؤلات والشكوك.
الغريب بالأمر أن الحكام المحليين والأجانب اشتركوا بنفس الأخطاء فمن كانت الجماهير السعودية تطالب بهم (الحكام الأجانب ) أصبح الجميع مرعوب منهم بل الجميع مندهش من أخطائهم الكوارثية التي تضع الكثير من علامات الاستفهام حول مستواهم.
في السابق كنا نجلب الحكام المتميزون(فئة أ) أما الآن فالإختيار لحكام مغمورين باحثين عن المال وبدون معايير للإختيار.
المعايير الواضحة للجنة الحكام لجلب الحكام الأجانب يجب أن تأخذ بالإعتبار قوة الدوري المشارك به الحكم وقلة أخطائه وقوة شخصيته وسرعة إتخاذ القرار وعدم وقوع عقوبات انضباطيه عليه ولياقته والأهم أن يكون مشارك بإستمرار بدوري كبير وبدوري الأبطال الاوروبي.
لجنة الحكام بقيادة عمر المهنا فشلت في الكثير وكنا نتوقع بعد الأخطاء التحكيميه الكوارثيه في العام الماضي أن تعدل المسار بهذه السنه ولكن لم تبارح هذه اللجنة مكانها.
الجميع يعرف أن العدالة هي أساس نجاح كرة القدم وعنصر العدالة في الملعب هو الحكم لذلك كثرة الأخطاء لاتؤخذ بحسن نيه ولذلك الجميع مستاء والكل تكلم عن التحكيم وكيف عصف بالآمال والطموحات. نتمنى تصحيح الأوضاع وعدم المكابرة بالجزم بقلة الأخطاء بإيجاد كل السبل لحل هذه المشكله التي تستمر بإزدياد أو الإستقاله فالإستقاله نموذج حضاري.
الغريب بالأمر أن الحكام المحليين والأجانب اشتركوا بنفس الأخطاء فمن كانت الجماهير السعودية تطالب بهم (الحكام الأجانب ) أصبح الجميع مرعوب منهم بل الجميع مندهش من أخطائهم الكوارثية التي تضع الكثير من علامات الاستفهام حول مستواهم.
في السابق كنا نجلب الحكام المتميزون(فئة أ) أما الآن فالإختيار لحكام مغمورين باحثين عن المال وبدون معايير للإختيار.
المعايير الواضحة للجنة الحكام لجلب الحكام الأجانب يجب أن تأخذ بالإعتبار قوة الدوري المشارك به الحكم وقلة أخطائه وقوة شخصيته وسرعة إتخاذ القرار وعدم وقوع عقوبات انضباطيه عليه ولياقته والأهم أن يكون مشارك بإستمرار بدوري كبير وبدوري الأبطال الاوروبي.
لجنة الحكام بقيادة عمر المهنا فشلت في الكثير وكنا نتوقع بعد الأخطاء التحكيميه الكوارثيه في العام الماضي أن تعدل المسار بهذه السنه ولكن لم تبارح هذه اللجنة مكانها.
الجميع يعرف أن العدالة هي أساس نجاح كرة القدم وعنصر العدالة في الملعب هو الحكم لذلك كثرة الأخطاء لاتؤخذ بحسن نيه ولذلك الجميع مستاء والكل تكلم عن التحكيم وكيف عصف بالآمال والطموحات. نتمنى تصحيح الأوضاع وعدم المكابرة بالجزم بقلة الأخطاء بإيجاد كل السبل لحل هذه المشكله التي تستمر بإزدياد أو الإستقاله فالإستقاله نموذج حضاري.