هذا الموسم غاب مانشستر يونايتد عن دوري الأبطال بعدما قدّم مستوى متواضع، أحزن العدو قبل المُحب بقيادة سيء الذكر لدى عشّاق القلعة الحمراء ديفيد مويس.
يرى البعض أن متعة المانيو رحلت مع رحيل الداهية السير اليكس فيرجسون ، وقبل قدوم مويس لم يكن أكثر المتشائمين يتوقع أن يغيب هذا الكبير عن المشاركة في البطولة الأغلى، كان موسماً تمنى فيه المشجع أن ينتهي قبل أن يبدأ.
عاد الأمل في إقالة مويس بعد موسمٍ كارثي و التعاقد مع المخضرم لويس فان خال، كانت البداية مع فان خال مشابهة لما قدمه الفريق بقيادة ديفيد، في البداية كانت الحياة في مسرح الأحلام :
مشجعٌ ملامحه حزينة يتوشح الشعار الأحمر ، وقلبه ينطق قبل لسانه : لم أعهدك هكذا يا مانشستر !!
الحزن يخيم على ملعب الأولدترافورد ..
فان خال هادئ لدرجة البرود رغم سوء النتائج ..
لم يكن هذا إلا "الهدوء الذي يسبق العاصفة"
تحسّن أداء الفريق وتحسنت معه النتائج فإبتسم الأولدترافورد، الإصابات شوهت هذه الإبتسامة ، فـ بعد إصابة دي خيا في المباراة الماضية أمام آرسنال أصبح جميع لاعبي مانشستر تعرضوا للإصابة هذا الموسم ،
أي سوء حظٍ حدث ؟
رغم كل هذا أنهى المانيو موسمه في المركز الرابع ، وخطف بطاقة التأهل لدوري أبطال أوروبا ، لم يكن هذا الموسم إلا بداية العودة، ينقصه بعض الإستقطابات في الفترة الصيفية المقبلة ليضرب موعداً إستثنائياً في الموسم القادم.
يرى البعض أن متعة المانيو رحلت مع رحيل الداهية السير اليكس فيرجسون ، وقبل قدوم مويس لم يكن أكثر المتشائمين يتوقع أن يغيب هذا الكبير عن المشاركة في البطولة الأغلى، كان موسماً تمنى فيه المشجع أن ينتهي قبل أن يبدأ.
عاد الأمل في إقالة مويس بعد موسمٍ كارثي و التعاقد مع المخضرم لويس فان خال، كانت البداية مع فان خال مشابهة لما قدمه الفريق بقيادة ديفيد، في البداية كانت الحياة في مسرح الأحلام :
مشجعٌ ملامحه حزينة يتوشح الشعار الأحمر ، وقلبه ينطق قبل لسانه : لم أعهدك هكذا يا مانشستر !!
الحزن يخيم على ملعب الأولدترافورد ..
فان خال هادئ لدرجة البرود رغم سوء النتائج ..
لم يكن هذا إلا "الهدوء الذي يسبق العاصفة"
تحسّن أداء الفريق وتحسنت معه النتائج فإبتسم الأولدترافورد، الإصابات شوهت هذه الإبتسامة ، فـ بعد إصابة دي خيا في المباراة الماضية أمام آرسنال أصبح جميع لاعبي مانشستر تعرضوا للإصابة هذا الموسم ،
أي سوء حظٍ حدث ؟
رغم كل هذا أنهى المانيو موسمه في المركز الرابع ، وخطف بطاقة التأهل لدوري أبطال أوروبا ، لم يكن هذا الموسم إلا بداية العودة، ينقصه بعض الإستقطابات في الفترة الصيفية المقبلة ليضرب موعداً إستثنائياً في الموسم القادم.