مثل شعبي شهير تدور أحداثه حول إختيار منقطة لإستدراج جيش أشراف مكة لـ لقاء جيش الغانمي وبعد مشاورة أصحاب الرأي من جيش الغانمي إقترح بعضهم إما منطقة "قديد" او منطقة "عسفان" ومن هنا إنطلقت هذه العبارة المشهورة (ما أخس من قديد الا عسفان)،وهي تحكي واقع الإتحاد السعودي والإتحاد الآسيوي ومعاناة بعض الأندية السعودية والمنتخب أثناء مشاركاتهم الخارجية لضعف قوة ونفوذ إتحادنا مقارنةً بالإتحادات الأخرى..!
عندما قام الإتحاد السعودي بإصدار بيان رسمي يدعم فيه ممثل الوطن نادي الهلال إستبشرت خيراً من هذه الخطوة ولكن سرعان ماتذكرت قصة "قديد وعسفان".!
وعندما طُرحت القضية إعلامياً تأكد لنا من خلال أكبر المستشارين القانونيين وبنسبة ١٠٠٪ أن الإحتجاج المقدم من نادي الهلال صحيح ومقبول شكلاً وموضوعاً تفاءلت ولكن..! تذكرت قصة "قديد و عسفان".! وتذكرت أيضاً أن عسفان يعشق المراهنات واللعب من تحت الطاولة ليس في قضية الهلال ولكن في جميع القضايا فهو يجبرك على اللعب معه لأنه لايعرف من القيم والمبادىء الا وصفها.
الإتحاد الإمارتي في هذة القضية لم يصدر بياناً ولم يصرح تصريحاً فقد إستعان على قضاء حوائجه بالكتمان لثقته المفرطة بقوته ونفوذه،وفي هذه الحالة من خلال متابعتي للإعلام الإمارتي فهو بدأ يجهز ويرتب بعيداً عن الإعلام للرد على "قديد وعسفان"،وقد إستند في رده على مواد قانونية بالطبع ولكن..! هناك مادة وثغرة لم يفهمها قديد وإعتاد عليها عسفان وهي ثغرة تأتي بالجن مربّطين وتقف دائماً في وجه قديد والأندية السعودية بأكملها.!
اخيراً اتمنى من إدارة نادي الهلال عدم إستكمال قضيتها لأن الاماراتيين يملكون هذه الثغرة في القانون ولايستطيع "قديد" او غيره الوقوف ضدها.
عندما قام الإتحاد السعودي بإصدار بيان رسمي يدعم فيه ممثل الوطن نادي الهلال إستبشرت خيراً من هذه الخطوة ولكن سرعان ماتذكرت قصة "قديد وعسفان".!
وعندما طُرحت القضية إعلامياً تأكد لنا من خلال أكبر المستشارين القانونيين وبنسبة ١٠٠٪ أن الإحتجاج المقدم من نادي الهلال صحيح ومقبول شكلاً وموضوعاً تفاءلت ولكن..! تذكرت قصة "قديد و عسفان".! وتذكرت أيضاً أن عسفان يعشق المراهنات واللعب من تحت الطاولة ليس في قضية الهلال ولكن في جميع القضايا فهو يجبرك على اللعب معه لأنه لايعرف من القيم والمبادىء الا وصفها.
الإتحاد الإمارتي في هذة القضية لم يصدر بياناً ولم يصرح تصريحاً فقد إستعان على قضاء حوائجه بالكتمان لثقته المفرطة بقوته ونفوذه،وفي هذه الحالة من خلال متابعتي للإعلام الإمارتي فهو بدأ يجهز ويرتب بعيداً عن الإعلام للرد على "قديد وعسفان"،وقد إستند في رده على مواد قانونية بالطبع ولكن..! هناك مادة وثغرة لم يفهمها قديد وإعتاد عليها عسفان وهي ثغرة تأتي بالجن مربّطين وتقف دائماً في وجه قديد والأندية السعودية بأكملها.!
اخيراً اتمنى من إدارة نادي الهلال عدم إستكمال قضيتها لأن الاماراتيين يملكون هذه الثغرة في القانون ولايستطيع "قديد" او غيره الوقوف ضدها.