دعونا من الحالات الكروية الخاصة والنادرة والتي لم يتمكن حتى أصحابها ومن فعلوها اول مرة من تكرارها حين وضعوا في مواجهة ذلك
فعلى مثل تلك الحالات والاستثناءات والنشازات لايبني العقلاء استراتيجياتهم وخططهم وطموحاتهم وخصوصا ان ارادوا الذهاب بعيدا والتوغل عميقا في الاتجاه الذي يحسبون بأنهم مهيئين لأن يكون مقصدهم وما يريدون
فتحديد الطموح وكمه ونوعه هو جزء كبير من التصور العام لما يجب ان يكون عليه البناء
فهل طموحك هو الممارسة ام المنافسة ام شيء من هذا وذاك !
وللأجابه علي هذا السؤال ندلي بالنقاط التاليه
ففي حالة كون الطموح هو الممارسة فبإمكان الفريق ان يحقق ذلك ببضعة لاعبين جيدين وآخرين يحاولون خصوصا ان وجد مدرب وجهاز اداري قادر على الإلتزام بالهدف والتقيد به والتماشي معه
ستمارس بهذا النهج وستقترب من ان تكون الممارس الأقرب والألصق بالمنافسين بل والمهيأ لأن تكون منافسا في مراحل قادمة أخرى متى ماتمكنت من صقل وتطوير تجربتك كممارس
اما ان كان طموحك هو المنافسة فلا خيار لك ولا حل امامك الا ان يكون لديك لاعبون نجوم وآخرون جيدون ومدرب ذكي وجهاز اداري قوي يعلمون بأنهم ككل وكمجموعه يعيشون في مرحلة تكامل وازدهار واستقرار قد لا تتكرر وأنها في حالة عدم تمخضها عن انجاز او بضعة انجازات فقد تتحول إلى احباط كبير
قد تحدث خارقة من خوارق الدهر والعادات ويتمكن فريق بلا نجوم وبمدرب مغمور من فعل شيء وتحقيق انجاز ما او الإقتراب من ذلك لكن تداول مثل هذا الأمر وترويجه وكأنه هو طبيعة الأشياء هو في الحقيقه والواقع نوع من الجعجعه التي بلا طحن والعبث والاستهتار بالعقول
فلكي تحقق ما تريد يجب ان يكون لديك ما يلزم !
(ماجد القرني)✒
فعلى مثل تلك الحالات والاستثناءات والنشازات لايبني العقلاء استراتيجياتهم وخططهم وطموحاتهم وخصوصا ان ارادوا الذهاب بعيدا والتوغل عميقا في الاتجاه الذي يحسبون بأنهم مهيئين لأن يكون مقصدهم وما يريدون
فتحديد الطموح وكمه ونوعه هو جزء كبير من التصور العام لما يجب ان يكون عليه البناء
فهل طموحك هو الممارسة ام المنافسة ام شيء من هذا وذاك !
وللأجابه علي هذا السؤال ندلي بالنقاط التاليه
ففي حالة كون الطموح هو الممارسة فبإمكان الفريق ان يحقق ذلك ببضعة لاعبين جيدين وآخرين يحاولون خصوصا ان وجد مدرب وجهاز اداري قادر على الإلتزام بالهدف والتقيد به والتماشي معه
ستمارس بهذا النهج وستقترب من ان تكون الممارس الأقرب والألصق بالمنافسين بل والمهيأ لأن تكون منافسا في مراحل قادمة أخرى متى ماتمكنت من صقل وتطوير تجربتك كممارس
اما ان كان طموحك هو المنافسة فلا خيار لك ولا حل امامك الا ان يكون لديك لاعبون نجوم وآخرون جيدون ومدرب ذكي وجهاز اداري قوي يعلمون بأنهم ككل وكمجموعه يعيشون في مرحلة تكامل وازدهار واستقرار قد لا تتكرر وأنها في حالة عدم تمخضها عن انجاز او بضعة انجازات فقد تتحول إلى احباط كبير
قد تحدث خارقة من خوارق الدهر والعادات ويتمكن فريق بلا نجوم وبمدرب مغمور من فعل شيء وتحقيق انجاز ما او الإقتراب من ذلك لكن تداول مثل هذا الأمر وترويجه وكأنه هو طبيعة الأشياء هو في الحقيقه والواقع نوع من الجعجعه التي بلا طحن والعبث والاستهتار بالعقول
فلكي تحقق ما تريد يجب ان يكون لديك ما يلزم !
(ماجد القرني)✒