أجد أنه لا تناقض ما بين الرحيل وترك الذكرى الطيبه بل واستمرار العلاقه الطيبه والمشاعر الجميله بصفه مستديمه ..
فالرحيل ليس نهايه بل انتقال وهو عند العقلاء والبشر الأسوياء ليس قطيعة مع الماضي بالكامل أو تشويه له بل استمرارية تتضمن فيما تتضمن تعميق الماضي وتأصيل جذوره وجعله قوة دفع لا قوة كبح ..
وكلنا شاهدنا الكابتن سعود كريري ورحيله الجميل والأنيق والانسيابي عن صفوف الزعيم ودون الإيحاء بوجود مشكلة رغم وجود مشكله ..
فهكذا هم الكبار والكباتنة الحقيقيون ومن قرروا أن يجعلوا من الرياضة ومن كرة القدم أداء زائد أخلاق وحسن ظهور ..
لكن الرحيل لا يتوقف عند هذه المضامين فقط فهناك صور أخرى له بمضامين مختلفه تماما تصنعها وتأطرها وتحاول الترسيخ لها نوعيات أخرى من البشر ومن سوء الحظ أنهم رياضيين أو محسوبين عليها ..!
ولا زلت أذكر قول الأمير نواف بن سعد وهو يزف لجماهير الهلال خبر إقالة ماتوساس . .
كيف أن الكثير من المدربين واللاعبين قد رحلوا عن الهلال واحتفظوا معه بعلاقات طيبه ومنهم من عادوا ليزوروه ويلتقوا بأصدقائهم فيه
لكن ماتوساس أبى أن يرحل عن الهلال والهلاليين دون أن يضبط بجريمة إيذائه والأضرار فيه أو محاولة ذلك ..
فكان لابد أن يرحل بعكس ما استقبل به من حفاوة وعلى العكس من الكابتن الذي ودعه الهلاليون بمثل ما استقبلوه به ..
وفي النهايه فكل شخص هو من يفرض طريقته في الحضور وفي البقاء وفي الرحيل . . !
فالرحيل ليس نهايه بل انتقال وهو عند العقلاء والبشر الأسوياء ليس قطيعة مع الماضي بالكامل أو تشويه له بل استمرارية تتضمن فيما تتضمن تعميق الماضي وتأصيل جذوره وجعله قوة دفع لا قوة كبح ..
وكلنا شاهدنا الكابتن سعود كريري ورحيله الجميل والأنيق والانسيابي عن صفوف الزعيم ودون الإيحاء بوجود مشكلة رغم وجود مشكله ..
فهكذا هم الكبار والكباتنة الحقيقيون ومن قرروا أن يجعلوا من الرياضة ومن كرة القدم أداء زائد أخلاق وحسن ظهور ..
لكن الرحيل لا يتوقف عند هذه المضامين فقط فهناك صور أخرى له بمضامين مختلفه تماما تصنعها وتأطرها وتحاول الترسيخ لها نوعيات أخرى من البشر ومن سوء الحظ أنهم رياضيين أو محسوبين عليها ..!
ولا زلت أذكر قول الأمير نواف بن سعد وهو يزف لجماهير الهلال خبر إقالة ماتوساس . .
كيف أن الكثير من المدربين واللاعبين قد رحلوا عن الهلال واحتفظوا معه بعلاقات طيبه ومنهم من عادوا ليزوروه ويلتقوا بأصدقائهم فيه
لكن ماتوساس أبى أن يرحل عن الهلال والهلاليين دون أن يضبط بجريمة إيذائه والأضرار فيه أو محاولة ذلك ..
فكان لابد أن يرحل بعكس ما استقبل به من حفاوة وعلى العكس من الكابتن الذي ودعه الهلاليون بمثل ما استقبلوه به ..
وفي النهايه فكل شخص هو من يفرض طريقته في الحضور وفي البقاء وفي الرحيل . . !