زمان كان الفريق الصاعد
هو ذاته الفريق الهابط
أو من يتوقع له ذلك
إلى حد كبير
يقترب من الجزم !
وهذه الثقافه تسربت
إلى نفوس تلك الفرق
فجعل بعضها لا يحاول ..
بل وجعل بعضها الآخر لا يفكر في الصعود أصلاً
إلى ماكان يعرف سابقاً بالدوري الممتاز ..
خصوصا وأنه كانت هناك فرق
قد تناوبت على الصعود والهبوط
فيما بينها كالرياض وأحد والوحدة والأنصار
ولعل أول فريق صاعد سجل حضور قوي ومفاجئ خالف به التوقعات حتي دفع البعض لأن يسميه الحصان الأسود هو فريق الروضة والذي كان مكون في غالبيته من لاعبين يعملون في شركة أرامكو لنشهد بعد ذلك صعود الطائى والرياض والحزم والتي مكثت في دوري الأضواء وبين الكبار لسنوات طويله ... وكانت فرق مشاغبة وبعضها حقق بطولات ووصل إلى نهائيات . . .
لتأتي بعد ذلك التجربه الأكبر والأهم والأخطر وأعني بها تجربة نادي الفتح ..
والذي تمكن من أن يحقق الحلم الذي كان مجرد التفكير فيه نوع من الانعزال عن الواقع بل والاقتراب من الجنون ..
إذن فرحلة الصعود والهبوط ومابينهما ليست وليدة اليوم أو الأمس ولكن تغير الثقافات واختلاف الوعي والطموحات والجيل والزمان هو الذي جعلها تتغير فتتخذ لنفسها مسار قد لا يكون متوقع بل ومفاجئ للجميع ..!
هو ذاته الفريق الهابط
أو من يتوقع له ذلك
إلى حد كبير
يقترب من الجزم !
وهذه الثقافه تسربت
إلى نفوس تلك الفرق
فجعل بعضها لا يحاول ..
بل وجعل بعضها الآخر لا يفكر في الصعود أصلاً
إلى ماكان يعرف سابقاً بالدوري الممتاز ..
خصوصا وأنه كانت هناك فرق
قد تناوبت على الصعود والهبوط
فيما بينها كالرياض وأحد والوحدة والأنصار
ولعل أول فريق صاعد سجل حضور قوي ومفاجئ خالف به التوقعات حتي دفع البعض لأن يسميه الحصان الأسود هو فريق الروضة والذي كان مكون في غالبيته من لاعبين يعملون في شركة أرامكو لنشهد بعد ذلك صعود الطائى والرياض والحزم والتي مكثت في دوري الأضواء وبين الكبار لسنوات طويله ... وكانت فرق مشاغبة وبعضها حقق بطولات ووصل إلى نهائيات . . .
لتأتي بعد ذلك التجربه الأكبر والأهم والأخطر وأعني بها تجربة نادي الفتح ..
والذي تمكن من أن يحقق الحلم الذي كان مجرد التفكير فيه نوع من الانعزال عن الواقع بل والاقتراب من الجنون ..
إذن فرحلة الصعود والهبوط ومابينهما ليست وليدة اليوم أو الأمس ولكن تغير الثقافات واختلاف الوعي والطموحات والجيل والزمان هو الذي جعلها تتغير فتتخذ لنفسها مسار قد لا يكون متوقع بل ومفاجئ للجميع ..!