من أجمل القرارات التي تصب في تحسين مستوى الدوري السعودي هو زيادة عدد المحترفين ليصبح العدد ٦ محترفين لكل فريق في دوري جميل للمحترفين .
اصبح عدد المحترفين بالفريق أكثر من عدد اللاعبين المحليين ، ويصب ذلك في تحسين مستوى اللاعب السعودي من عدة نقاط ،
عدم ضمان خانة اللاعب المحلي بالفريق ان لم يحافظ عليها ، تؤثر في القيمة السوقية للاعب المحلي فسوف نشاهد اختفاء تلك الارقام الفلكية للاعب المحلي في وجود خيارات أخرى وبقيمة أقل ، تقلل من نقاط الضعف بالفريق وخاصة لفرق منتصف ومتذيلة الترتيب بالدوري ، خلق تنافس ونديه بين فرق الدوري واتوقع صعوبة المحافظة لأي فريق على تصدر الدوري لأكثر من جولة ،
كثيرة هي تلك الفوائد المصاحبة لقرار زيادة عدد المحترفين الاجانب ولكنني سوف اتطرق لفائدة واحدة من تلك الفوائد والتي أعتبرها من وجهة نظري هي رقم واحد، وهي زيادة الالتحامات وتحسين البنية الجسدية للاعب السعودي مقارنة باللاعب الأجنبي ذو البنية الجسدية القوية، كانت نقطة ضعف واضحة في لاعبينا المحليين ونشاهدها عندما نواجه الأندية الإفريقية أو الأوربية وفي الآونة الأخيرة اتضح تردي البنيه الجسديه للاعب السعودي في مواجهات الفرق او المنتخبات السعودية والاسترالية بشكل خاص ، حتى أصبحت فرق الشرق ومنتخباتها يتفوقون علينا بالالتحامات الجسدية على الكرة بشكل واضح وصريح ، مع زيادة عدد الاجانب سوف يكون اللاعب السعودي بحاجة ماسة لتحسين قدرته على الالتحامات الجسديه لضمان تواجده بتشكيلة الفريق والمحافظة على سعره بالسوق ، قد لاتتحسن في الموسم القادم ولا الذي يليه ولكنها سوف تكون ركيزه اساسيه لتحديد مستوى اللاعب السعودي وقدراته وتكون ميزه يبحث عنها كل فريق في اللاعب المحلي.
اصبح عدد المحترفين بالفريق أكثر من عدد اللاعبين المحليين ، ويصب ذلك في تحسين مستوى اللاعب السعودي من عدة نقاط ،
عدم ضمان خانة اللاعب المحلي بالفريق ان لم يحافظ عليها ، تؤثر في القيمة السوقية للاعب المحلي فسوف نشاهد اختفاء تلك الارقام الفلكية للاعب المحلي في وجود خيارات أخرى وبقيمة أقل ، تقلل من نقاط الضعف بالفريق وخاصة لفرق منتصف ومتذيلة الترتيب بالدوري ، خلق تنافس ونديه بين فرق الدوري واتوقع صعوبة المحافظة لأي فريق على تصدر الدوري لأكثر من جولة ،
كثيرة هي تلك الفوائد المصاحبة لقرار زيادة عدد المحترفين الاجانب ولكنني سوف اتطرق لفائدة واحدة من تلك الفوائد والتي أعتبرها من وجهة نظري هي رقم واحد، وهي زيادة الالتحامات وتحسين البنية الجسدية للاعب السعودي مقارنة باللاعب الأجنبي ذو البنية الجسدية القوية، كانت نقطة ضعف واضحة في لاعبينا المحليين ونشاهدها عندما نواجه الأندية الإفريقية أو الأوربية وفي الآونة الأخيرة اتضح تردي البنيه الجسديه للاعب السعودي في مواجهات الفرق او المنتخبات السعودية والاسترالية بشكل خاص ، حتى أصبحت فرق الشرق ومنتخباتها يتفوقون علينا بالالتحامات الجسدية على الكرة بشكل واضح وصريح ، مع زيادة عدد الاجانب سوف يكون اللاعب السعودي بحاجة ماسة لتحسين قدرته على الالتحامات الجسديه لضمان تواجده بتشكيلة الفريق والمحافظة على سعره بالسوق ، قد لاتتحسن في الموسم القادم ولا الذي يليه ولكنها سوف تكون ركيزه اساسيه لتحديد مستوى اللاعب السعودي وقدراته وتكون ميزه يبحث عنها كل فريق في اللاعب المحلي.