فرق بين أن تكون بطل
وأن تكون طرف فى نهائي
فكثر هم الوصفاء
وقلة هم الأبطال
ونحن نريد لفريقنا البطوله
لا الوصافه
ونحلم له بذلك
لأن البطوله لم تحسم بعد
ولا يزال أمامه متسع من ٩٠ دقيقه أخرى وربما أكثر
لتحقيق ما يريد والظفر بالكأس
صحيح ان نتيجة الأمس كانت محبطه لنا بشكل كبير
وحسمت الأمور من خلالها بالنسبه للكثيرين ممن أطبق عليهم تماما اليأس والأحباط والتشاؤم
لكنني لازلت أرى الكثير من الأمل ربما لأنني لست مهتم بمتابعة تلك الفئه من المشجعين
التي لا يدري أفرادها بأنهم يحتقرون فريقهم حين يجعلوه فريق الفرصه الواحده والأمل الواحد والأرض والجمهور
خصوصا أننا نتحدث عن بطل وبصدد تحقيق بطوله
ومن أهم مميزات البطل أنه قادر على تطويع الزمان والمكان وكل العوامل الأخرى التي قد تبدو ضده لمصلحته بل وإجبارها على أن تكون كذلك
وهل تعتقدون أن لاعبي الفريق وأفراد بعثته يتحدثون وهم بصدد لعب مباراه أخرى عن بطوله ضاعت وأمور حسمت
أم أنهم لا يزالون يمنون النفس بأن يقدمون الأفضل وبأن تنصفهم هذه المجنونه المستديره
ماضاع بالأمس هو نصف فرصه والبطل يكفيه ليحقق ما يريد جزء من فرصه
أو هو غير مستحق ولم يضع شيئا !
وأن تكون طرف فى نهائي
فكثر هم الوصفاء
وقلة هم الأبطال
ونحن نريد لفريقنا البطوله
لا الوصافه
ونحلم له بذلك
لأن البطوله لم تحسم بعد
ولا يزال أمامه متسع من ٩٠ دقيقه أخرى وربما أكثر
لتحقيق ما يريد والظفر بالكأس
صحيح ان نتيجة الأمس كانت محبطه لنا بشكل كبير
وحسمت الأمور من خلالها بالنسبه للكثيرين ممن أطبق عليهم تماما اليأس والأحباط والتشاؤم
لكنني لازلت أرى الكثير من الأمل ربما لأنني لست مهتم بمتابعة تلك الفئه من المشجعين
التي لا يدري أفرادها بأنهم يحتقرون فريقهم حين يجعلوه فريق الفرصه الواحده والأمل الواحد والأرض والجمهور
خصوصا أننا نتحدث عن بطل وبصدد تحقيق بطوله
ومن أهم مميزات البطل أنه قادر على تطويع الزمان والمكان وكل العوامل الأخرى التي قد تبدو ضده لمصلحته بل وإجبارها على أن تكون كذلك
وهل تعتقدون أن لاعبي الفريق وأفراد بعثته يتحدثون وهم بصدد لعب مباراه أخرى عن بطوله ضاعت وأمور حسمت
أم أنهم لا يزالون يمنون النفس بأن يقدمون الأفضل وبأن تنصفهم هذه المجنونه المستديره
ماضاع بالأمس هو نصف فرصه والبطل يكفيه ليحقق ما يريد جزء من فرصه
أو هو غير مستحق ولم يضع شيئا !