هدف جحفلي الشهير
أو هدف الدقيقه ١١٩
يذكرني بمقولة أن لا نهايه
قبل النهايه
وهو هدف مستحق لأن يسمى
بهدف الموت المفاجئ
كما أنني لا أرى أنه هدف ذهبي
لأن الذهب يبخسه الكثير من حقه
وعموما فأنا لا أتذكره الآن
لأشيد واتغنى به
فلعله الهدف الذي نال النصيب
الأوفر من الإشادة والتغني
وهو الأساس الذي تكونت منه
ظاهرة الجحفله فى ملاعبنا
أنا أذكره هنا لأستنتج
ضرورة لعب اللاعب
والفريق ككل
ومؤازرة الجمهور
إلى آخر لحظه من المباراة
وعلى صافرة الحكم
وإلى حين إطلاق الحكم لصافرة نهاية المباراة
فلا نهايه قبل النهايه
وهذا ما يجب أن يفهمه الجميع
ويعمل فى اتجاهه
أن كان لديهم نوايا تنافسيه
ومشروع تنافسي
ومن قبل هذا وبعده
طموح وأمل
ورغبة فى ترك بصمة
أو تغيير مشهد كروي ما
وما ينطبق على المباراة
وما تشهده من ظروف ومتغيرات وتحولات
من باب أولى
أن ينطبق على الموسم بأكمله
وخصوصا فيما يتعلق بالدوري
أو بطولة النفس الطويل كما يقال
فلا نهايه فى هذه المنافسه
ولا حديث عن بطل
قبل حسم رسمي لها
لا مجال فيه للاحتمالات
فمهما كانت المؤشرات تصب فى مصلحة فريق واحد
والترشيحات تتجه إليه
تلميحا وتصريحا وبكل السبل
إلا أن كل هذه الأمور مجتمعه
لا يجب أن تثني من عزم هذا الفريق على إكمال الدوري مثلما بدأه
ولعب كل مباراة متبقيه له فيه
على أساس كونها مباراته الأهم على الاطلاق
والخارطه النهائيه لحدود وجوده
وبناء على ما سيقدمه
ومقدار إجادته فيه
سوف تكون كل الطرق تؤدي إلى الدوري
..فلا نهايه قبل النهايه..
أو هدف الدقيقه ١١٩
يذكرني بمقولة أن لا نهايه
قبل النهايه
وهو هدف مستحق لأن يسمى
بهدف الموت المفاجئ
كما أنني لا أرى أنه هدف ذهبي
لأن الذهب يبخسه الكثير من حقه
وعموما فأنا لا أتذكره الآن
لأشيد واتغنى به
فلعله الهدف الذي نال النصيب
الأوفر من الإشادة والتغني
وهو الأساس الذي تكونت منه
ظاهرة الجحفله فى ملاعبنا
أنا أذكره هنا لأستنتج
ضرورة لعب اللاعب
والفريق ككل
ومؤازرة الجمهور
إلى آخر لحظه من المباراة
وعلى صافرة الحكم
وإلى حين إطلاق الحكم لصافرة نهاية المباراة
فلا نهايه قبل النهايه
وهذا ما يجب أن يفهمه الجميع
ويعمل فى اتجاهه
أن كان لديهم نوايا تنافسيه
ومشروع تنافسي
ومن قبل هذا وبعده
طموح وأمل
ورغبة فى ترك بصمة
أو تغيير مشهد كروي ما
وما ينطبق على المباراة
وما تشهده من ظروف ومتغيرات وتحولات
من باب أولى
أن ينطبق على الموسم بأكمله
وخصوصا فيما يتعلق بالدوري
أو بطولة النفس الطويل كما يقال
فلا نهايه فى هذه المنافسه
ولا حديث عن بطل
قبل حسم رسمي لها
لا مجال فيه للاحتمالات
فمهما كانت المؤشرات تصب فى مصلحة فريق واحد
والترشيحات تتجه إليه
تلميحا وتصريحا وبكل السبل
إلا أن كل هذه الأمور مجتمعه
لا يجب أن تثني من عزم هذا الفريق على إكمال الدوري مثلما بدأه
ولعب كل مباراة متبقيه له فيه
على أساس كونها مباراته الأهم على الاطلاق
والخارطه النهائيه لحدود وجوده
وبناء على ما سيقدمه
ومقدار إجادته فيه
سوف تكون كل الطرق تؤدي إلى الدوري
..فلا نهايه قبل النهايه..