انت تعمل
ولكن الظروف تعمل أيضا
وضع تحت كلمة ظروف أكثر من خط
لأنني بت أحسب أن الظروف نفسها لها ظروف
أو أننا نحملها أكثر مما تحتمل
فكم من المصائب تلفلف وتمرر تحت مسمى الظروف !
لما نتكلم عن العمل والظروف الآن !
لأنه وببساطه
كان بإمكانك أن تكون الآن متصدر للدوري بفارق خمس نقاط عن أقرب منافسيك
إلا أن إرادة حكم ما
ومزاجيته فى احتساب الأخطاء
فوتت وضيعت عليك هذه الفرصه السانحه الساخنه
فيبدو أن هناك أزمه حقيقيه فى كم الحكام المؤهلين لإدارة المباريات ذات المستوى التنافسي المرتفع
مما حدا بلجنة حكامنا الموقره إلى إسناد إدارة مباراتين متتاليتين -أنت طرف فى واحده منها وخصمك المباشر طرف فى واحده أخرى !-الى ذات الحكم
وهو الأمر الذي لا يشكل مشكله من حيث المبدأ
خصوصا إن كنا نتحدث عن حكم مميز
لكن حين تأتي مثل هذه التجربه بنتائج عكسيه
فلا بد هنا من وقفة تأمل ومراجعه لدور التحكيم فيما لحق بك
وما أخذه منك وما أعطاه لخصومك
وهو شيء قد يفقدك الدوري فى نهاية المطاف
فمع أي حكم عدا البلوه الذي ابتلينا به
كان الاتحاد سيخرج فائزا على الأهلي
والهلال سيخرج فائزا على النصر
فهذا هو ما اتفق واجمع عليه خبراء التحكيم
وما أحسب أنه ليس بحاجه لحكم فذ أو ذو قدرات خارقه لرؤيته واحتسابه
بل هو بحاجه إلى غباء شديد أو نيه مبيته ليتم تجاهله
ولهذا فأنا بدأت حديثي بذكر العمل
ولم أجد ما يعبر عن محاربة العمل فى جزء من واحد بالمائه مما أقصده سوى كلمة الظروف
إنها ثنائية العمل والظروف التي يراد لنا أن نصدق بها ونبرر بها كل إخفاق
حتى وإن كان ما نقصده بكلمة ظروف أكبر من أن يكون ظروف بكثير بل وتجاوز ذلك بالفعل !
ولكن الظروف تعمل أيضا
وضع تحت كلمة ظروف أكثر من خط
لأنني بت أحسب أن الظروف نفسها لها ظروف
أو أننا نحملها أكثر مما تحتمل
فكم من المصائب تلفلف وتمرر تحت مسمى الظروف !
لما نتكلم عن العمل والظروف الآن !
لأنه وببساطه
كان بإمكانك أن تكون الآن متصدر للدوري بفارق خمس نقاط عن أقرب منافسيك
إلا أن إرادة حكم ما
ومزاجيته فى احتساب الأخطاء
فوتت وضيعت عليك هذه الفرصه السانحه الساخنه
فيبدو أن هناك أزمه حقيقيه فى كم الحكام المؤهلين لإدارة المباريات ذات المستوى التنافسي المرتفع
مما حدا بلجنة حكامنا الموقره إلى إسناد إدارة مباراتين متتاليتين -أنت طرف فى واحده منها وخصمك المباشر طرف فى واحده أخرى !-الى ذات الحكم
وهو الأمر الذي لا يشكل مشكله من حيث المبدأ
خصوصا إن كنا نتحدث عن حكم مميز
لكن حين تأتي مثل هذه التجربه بنتائج عكسيه
فلا بد هنا من وقفة تأمل ومراجعه لدور التحكيم فيما لحق بك
وما أخذه منك وما أعطاه لخصومك
وهو شيء قد يفقدك الدوري فى نهاية المطاف
فمع أي حكم عدا البلوه الذي ابتلينا به
كان الاتحاد سيخرج فائزا على الأهلي
والهلال سيخرج فائزا على النصر
فهذا هو ما اتفق واجمع عليه خبراء التحكيم
وما أحسب أنه ليس بحاجه لحكم فذ أو ذو قدرات خارقه لرؤيته واحتسابه
بل هو بحاجه إلى غباء شديد أو نيه مبيته ليتم تجاهله
ولهذا فأنا بدأت حديثي بذكر العمل
ولم أجد ما يعبر عن محاربة العمل فى جزء من واحد بالمائه مما أقصده سوى كلمة الظروف
إنها ثنائية العمل والظروف التي يراد لنا أن نصدق بها ونبرر بها كل إخفاق
حتى وإن كان ما نقصده بكلمة ظروف أكبر من أن يكون ظروف بكثير بل وتجاوز ذلك بالفعل !