أرفع القبعه دائما لمن يحاول ويبقى مستمر فى ذلك دون أن يركن لمنغصات الفشل والإخفاق وكل ما فى حكمهما !
وحين أخطأ المسيليم خطأه الشهير فى نهائي كأس آسيا 2007 قلت أن هذا الحارس قد انتهى وأن القضاء عليه مسألة وقت ومسالة إعلام
فهناك حراس انتهوا بضياع نتيجة مباراه
فكيف بحارس أضاع بطوله هي الأكبر والأهم قاريا
على مستوى المنتخبات .
دارت الأيام واكتشفت أن المسيليم قد استعاد لثقته فى نفسه وعاد ليلعب أساسيا فى فريقه الأهلي
ولم يلبث طويلا حتى عاد ليمثل المنتخب ويذود عن عرينه
وصدقوني أن هذا الأمر صعب كثيرا وبحاجه إلى لاعب ذو إراده قويه وعزيمه لربما كانت نادره
خصوصا فى وجود إعلام ونقاد أشبه بالبحر العرمرم
والسيل الجارف الذي يتصيد الأخطاء ويستمر متغنيا بها لأطول وقت ممكن .
هذا ما يجب أن تفعله أيها اللاعب
مهما كانت درجة إحباطك وما لحق بك
ففى كل هذه الأحوال
ووسط كل هذه الأهوال
يجب أن تلعب لتستمتع
وتقنع نفسك بأنك لم تنتهي
وتخلص للشيء الذي تحبه
وتعتقد أنك مميز فيه
مهما حاربك الآخرون
وحاولوا أن يكرهوك فيه
أحييك أيها المسيليم
أنت وكل مظيليم
وحين أخطأ المسيليم خطأه الشهير فى نهائي كأس آسيا 2007 قلت أن هذا الحارس قد انتهى وأن القضاء عليه مسألة وقت ومسالة إعلام
فهناك حراس انتهوا بضياع نتيجة مباراه
فكيف بحارس أضاع بطوله هي الأكبر والأهم قاريا
على مستوى المنتخبات .
دارت الأيام واكتشفت أن المسيليم قد استعاد لثقته فى نفسه وعاد ليلعب أساسيا فى فريقه الأهلي
ولم يلبث طويلا حتى عاد ليمثل المنتخب ويذود عن عرينه
وصدقوني أن هذا الأمر صعب كثيرا وبحاجه إلى لاعب ذو إراده قويه وعزيمه لربما كانت نادره
خصوصا فى وجود إعلام ونقاد أشبه بالبحر العرمرم
والسيل الجارف الذي يتصيد الأخطاء ويستمر متغنيا بها لأطول وقت ممكن .
هذا ما يجب أن تفعله أيها اللاعب
مهما كانت درجة إحباطك وما لحق بك
ففى كل هذه الأحوال
ووسط كل هذه الأهوال
يجب أن تلعب لتستمتع
وتقنع نفسك بأنك لم تنتهي
وتخلص للشيء الذي تحبه
وتعتقد أنك مميز فيه
مهما حاربك الآخرون
وحاولوا أن يكرهوك فيه
أحييك أيها المسيليم
أنت وكل مظيليم