هناك أشخاص
من السهل أن تحدد هوية من حولهم
وخارطة المحيطين بهم
لأنهم عادة ما يكونون
لون من لونين
وعاطفه من عاطفتين
دون أدنى إمكانية
لوجود شئ ما فى المنتصف
فمن حولهم
هما إما كاره حاقد لهم
أو محب عاشق لهم
ومثل هؤلاء الأشخاص
عادة ما يكونون مميزين وناجحين بطريقه مستفزه للآخرين
بل هم غالبا كذلك
فلا أحد يتوقف عند الفشل
وأحسب أن أحد هؤلاء الأشخاص
سامي عبدالله الجابر
رئيس الهلال فى الوقت الحالي ولاعبه السابق والإداري فيه فى وقت ما ومدربه ذات يوم
والمثير للإختلاف الحاد
على امتداد مسيرته
لأنك لن تجد
من يقيمه بحياد
وبمعزل عن الميول
فهو شخصيه إشكالية جدليه
أو جعلت كذالك
فى حين تكون من حولها
محبين لها وكارهين فقط
دون أي فئه أخرى
تحمل شيئا من هؤلاء أو هؤلاء
حاله فى ذلك
حال فريقه الهلال
فما أشبهه بالهلال
الذي لا يقبل حتى فى العواطف تجاهه
أنصاف الحلول
أو ما قد يفيض عن حاجة المشاعر
لماذا أكتب عن سامي بمثل هذه اللغة اليوم ؟
ربما لأن عمله مع الهلال إلى الآن
أكثر من رائع ومن جميل
من السهل أن تحدد هوية من حولهم
وخارطة المحيطين بهم
لأنهم عادة ما يكونون
لون من لونين
وعاطفه من عاطفتين
دون أدنى إمكانية
لوجود شئ ما فى المنتصف
فمن حولهم
هما إما كاره حاقد لهم
أو محب عاشق لهم
ومثل هؤلاء الأشخاص
عادة ما يكونون مميزين وناجحين بطريقه مستفزه للآخرين
بل هم غالبا كذلك
فلا أحد يتوقف عند الفشل
وأحسب أن أحد هؤلاء الأشخاص
سامي عبدالله الجابر
رئيس الهلال فى الوقت الحالي ولاعبه السابق والإداري فيه فى وقت ما ومدربه ذات يوم
والمثير للإختلاف الحاد
على امتداد مسيرته
لأنك لن تجد
من يقيمه بحياد
وبمعزل عن الميول
فهو شخصيه إشكالية جدليه
أو جعلت كذالك
فى حين تكون من حولها
محبين لها وكارهين فقط
دون أي فئه أخرى
تحمل شيئا من هؤلاء أو هؤلاء
حاله فى ذلك
حال فريقه الهلال
فما أشبهه بالهلال
الذي لا يقبل حتى فى العواطف تجاهه
أنصاف الحلول
أو ما قد يفيض عن حاجة المشاعر
لماذا أكتب عن سامي بمثل هذه اللغة اليوم ؟
ربما لأن عمله مع الهلال إلى الآن
أكثر من رائع ومن جميل