فى الموسم الماضي
كان الهلال متصدر بشكل مريح
وكانت لديه مباريات مؤجله
تكفيه النقاط التي سوف يحصل عليها منها لأن يحسم الدوري مبكر وبشكل استثنائي
فبدا ذلك الموسم وكأنه غير قابل لأن يشهد أي منافسه
وأخذ البعض يتكلمون
وكأن الأمور قد حسمت بالفعل
بل منهم من بدأ لا يفكر سوى في احتفالية التتويج والمجد الهلالي الجديد الذي تحقق
وهنا .. بدأ مسلسل إهدار النقاط من جانب الهلال
وبدأ الفارق يضيق بينه وبين أقرب منافسيه
والذي كان بعيدا وبلا أمل فى المنافسه
وبات الحلم الهلالي
بعد أن كان قد تحقق بالفعل
بالنسبه للبعض
قابل لأن يتحقق
ولأن يضيع
وهذا هو ما يجب أن نحذر منه فى كل موسم
ومنذ البدايه
لأن الإعلام تراكمي فى تأثيره
وقادر عبر دوران آلته
على إقناعك بأنك قد حققت شيئا لم تحققه بعد
فيتمكن من أن يجعلك تضيعه !
كان الهلال متصدر بشكل مريح
وكانت لديه مباريات مؤجله
تكفيه النقاط التي سوف يحصل عليها منها لأن يحسم الدوري مبكر وبشكل استثنائي
فبدا ذلك الموسم وكأنه غير قابل لأن يشهد أي منافسه
وأخذ البعض يتكلمون
وكأن الأمور قد حسمت بالفعل
بل منهم من بدأ لا يفكر سوى في احتفالية التتويج والمجد الهلالي الجديد الذي تحقق
وهنا .. بدأ مسلسل إهدار النقاط من جانب الهلال
وبدأ الفارق يضيق بينه وبين أقرب منافسيه
والذي كان بعيدا وبلا أمل فى المنافسه
وبات الحلم الهلالي
بعد أن كان قد تحقق بالفعل
بالنسبه للبعض
قابل لأن يتحقق
ولأن يضيع
وهذا هو ما يجب أن نحذر منه فى كل موسم
ومنذ البدايه
لأن الإعلام تراكمي فى تأثيره
وقادر عبر دوران آلته
على إقناعك بأنك قد حققت شيئا لم تحققه بعد
فيتمكن من أن يجعلك تضيعه !