أحيانا أتمنى لو أنني أستطيع أن أكتب بميول تتملكني تماما
فلا تجعل لي وجدان منصف
يحاول أن يرى الجمال فى هذا وذاك وسواهما من ألد أعداء الملعب
لا لأنني مشغول بأنصاف الآخرين على حساب فريقي أو لأنني أقدم مصالحهم على مصالحه
ولكن لأني اكتشفت
أن صاحب الميول مرتاح تماما
وقد لا يقع فى حيرة من أمره أبدا
فهو صاحب موقف نهائي من كل شيء
حتى وأن قامت الدنيا بعد ذلك ولم تقعد وانقلبت الموازين ولم تعتدل
فهو منشغل بفريقه فقط وبما فيه
وبكل ما يقوده لدعم وترسيخ هذا المعني
وفى كل مره ستقرأ له بها أو تسمعه وهو يتحدث
ستراه وهو يسير من ذات المنطلق ليسلك ذات الاتجاه
فى حاله من الألفه مع الفراغ وإعادة اكتشاف المعتاد والبحث والتنقيب فى المتعارف عليه
وأي خروج غير محسوب له عن هذا الإطار
سيكون أشبه بالحدث الخارق للعاده والمخل بمنظومة ما دار ويدور به دون تجديد أو انقطاع
وصاحب الميول ومن تتملكه ميوله
هو الآخر على الإطلاق
حين تكون له قاعده جماهيريه ضخمه
حتى وإن كانت لا تتعدا أن تكون جزء من جمهور ناديه
فهو قادر على برمجة عقول هذه الفئه واقتيادها حيث أراد
عدا عن انه يتمرغ فى نعمة عدم وجود مناقشين
رغم أن كثيرين قد يناقشوه لكنه لا يحفل بهم وبما يقولون
وقبل هذا وبعده
فجل تركيز صاحب الميول هو على صناعة لغه جديده لا مضمون جديد
كي يريك من خلال هذه اللغه أنه يتماشى مع العصر ويواكب الأحداث ويعرف ما آلت إليه الكره وما ستؤول له
فهو بلا فخر .. صاحب الميول
فلا تجعل لي وجدان منصف
يحاول أن يرى الجمال فى هذا وذاك وسواهما من ألد أعداء الملعب
لا لأنني مشغول بأنصاف الآخرين على حساب فريقي أو لأنني أقدم مصالحهم على مصالحه
ولكن لأني اكتشفت
أن صاحب الميول مرتاح تماما
وقد لا يقع فى حيرة من أمره أبدا
فهو صاحب موقف نهائي من كل شيء
حتى وأن قامت الدنيا بعد ذلك ولم تقعد وانقلبت الموازين ولم تعتدل
فهو منشغل بفريقه فقط وبما فيه
وبكل ما يقوده لدعم وترسيخ هذا المعني
وفى كل مره ستقرأ له بها أو تسمعه وهو يتحدث
ستراه وهو يسير من ذات المنطلق ليسلك ذات الاتجاه
فى حاله من الألفه مع الفراغ وإعادة اكتشاف المعتاد والبحث والتنقيب فى المتعارف عليه
وأي خروج غير محسوب له عن هذا الإطار
سيكون أشبه بالحدث الخارق للعاده والمخل بمنظومة ما دار ويدور به دون تجديد أو انقطاع
وصاحب الميول ومن تتملكه ميوله
هو الآخر على الإطلاق
حين تكون له قاعده جماهيريه ضخمه
حتى وإن كانت لا تتعدا أن تكون جزء من جمهور ناديه
فهو قادر على برمجة عقول هذه الفئه واقتيادها حيث أراد
عدا عن انه يتمرغ فى نعمة عدم وجود مناقشين
رغم أن كثيرين قد يناقشوه لكنه لا يحفل بهم وبما يقولون
وقبل هذا وبعده
فجل تركيز صاحب الميول هو على صناعة لغه جديده لا مضمون جديد
كي يريك من خلال هذه اللغه أنه يتماشى مع العصر ويواكب الأحداث ويعرف ما آلت إليه الكره وما ستؤول له
فهو بلا فخر .. صاحب الميول