البرازيل فى كأس العالم عام 1994 كان لديها لاعبان مهاجمان تمكنا من حسم البطوله لمصلحتها
فكانا المهاجمين الأكثر تكاملا وجمالا فى تلك النسخه من كأس العالم
المهاجم الأول للبرازيل فى تلك البطوله
كان هو روماريو
أو لاعب الصندوق الذي لا تكاد تخطأ رجله الشباك
وهو هداف بالفطره
لا يختلف عليه اثنان
أما اللاعب الأخر والمهاجم المكمل لرومايو
فهو بيبيتو
لاعب السرعه والمهاره
والهجمات المرتده المباغته
الشديدة السرعه والفعاليه والتركيز
وهذا هو ما احسب ان الهلال بحاجته
لأستكمال شكله الهجومي
ومكامن نقصه الهجوميه
فبافيميتي جوميز
لاعب صندوق وفاقد للكثير من التأثير
ان لم يكن تأثيره صفر
حين يغادر منطقة الجزاء
وفى هذه الحاله فالفريق بحاجه للاعب مكمل له
اكثر حيوية ولياقة وشباب
وقادر على قطع شوط طويل بأتجاه مرمى الخصم
دون ان يضعف فى اللحظه الأخيره
فبالشكل الهجومي الحالي
وبوجود اليد الواحده
والتى هي جوميز لن يتمكن
الهلال من الذهاب بعيدا فى مشواره الأسيوي
بل وربما المحلي
فمعلوم لنا جميعا
ان اليد الواحده لا تصفق بمفردها !
فكانا المهاجمين الأكثر تكاملا وجمالا فى تلك النسخه من كأس العالم
المهاجم الأول للبرازيل فى تلك البطوله
كان هو روماريو
أو لاعب الصندوق الذي لا تكاد تخطأ رجله الشباك
وهو هداف بالفطره
لا يختلف عليه اثنان
أما اللاعب الأخر والمهاجم المكمل لرومايو
فهو بيبيتو
لاعب السرعه والمهاره
والهجمات المرتده المباغته
الشديدة السرعه والفعاليه والتركيز
وهذا هو ما احسب ان الهلال بحاجته
لأستكمال شكله الهجومي
ومكامن نقصه الهجوميه
فبافيميتي جوميز
لاعب صندوق وفاقد للكثير من التأثير
ان لم يكن تأثيره صفر
حين يغادر منطقة الجزاء
وفى هذه الحاله فالفريق بحاجه للاعب مكمل له
اكثر حيوية ولياقة وشباب
وقادر على قطع شوط طويل بأتجاه مرمى الخصم
دون ان يضعف فى اللحظه الأخيره
فبالشكل الهجومي الحالي
وبوجود اليد الواحده
والتى هي جوميز لن يتمكن
الهلال من الذهاب بعيدا فى مشواره الأسيوي
بل وربما المحلي
فمعلوم لنا جميعا
ان اليد الواحده لا تصفق بمفردها !